• كنت سفيراً

  • كنت سفيراً

  • كنت سفيراً

  • كنت سفيراً

  • كنت سفيراً

  • كنت سفيراً

  • كنت سفيراً

  • كنت سفيراً

  • كنت سفيراً

صدر مؤخراً .. ”كنت سفيراً“ عن دار نشر انباء روسيا

صدر مؤخراً عن دار نشر أنباء روسيا ، كتاب ”كنت سفيراً“ للسفير ”نبيل العرابى“ حيث يتضمن كتاب ”كنت سفيراً“ بعض المواقف السياسية التى صادفت سعادة السفير فى عمله الدبلوماسى والقنصلى

ليقدم لشباب الدبلوماسية من ابناء ”وزارة الخارجية“ نصيحة أن يسعوا للعمل فى مقتبل حياتهم المهنية فى إحدى الدول ”العربية و الأفريقية“ فهما الدائرتان اللصيقتان بمصالح ”مصر“ المباشرة ، والوقوف على طرق وأسلوب تفكير شعوبها نحو مصر والمنطقة المحيطة ، مما يساعد على معالجة سياستها الخارجية نحوها ، وتجنب الحساسيات المبنية على تقديم المشاعر والعواطف على منطق المصالح المتبادلة أو المشتركة .

نبـذة عن سعادة السفيـر ”نبيل العرابى“ 

من مواليد 1936 ”بالمحلة الكبرى“ تلك البلدة التى كانت عاصمة لمديرية الغربية لفترة محدودة إبان حكم ”محمد على“ والتى أطلق اسمها على أكبر سفينة حربية فى الأسطول المصرى .

وتتميز بصناعة النسيج ، ونشأت بها شركة ”المحلة للغزل والنسيج“ أوائل القرن الماضى ، فأدخلت عليها حضارة خاصة أستثمرت زراعات ”القطن“ التى اشتهرت بها الأراضى الخصبة فى دلتا النيل .

غادر فى صغره مع عائلته إلى ”القاهرة“ أوائل الأربعينات طلباً للعلم لأخواته الأكبر سناً . وألتحق بمدرسة العباسية الإبتدائية ، حيث كانت من المدارس المميزة فى ذلك الوقت .

ليبدأ حياته الرياضية التى مارس فيها كل الرياضات المعروفة تقريباً ومنها رياضة ”التجديف“ فترأس فريق ”كلية الحقوق“ عام 1955 – 1956 بتشجيع من استاذه الدكتور ”فؤاد رياض“ أستاذ القانون الدولى العام ، ثم الاسكواش الذى لازمه حتى بعد سنوات الجامعة ، ليتخرج بعد ذلك من كلية الحقوق عام 1956 ليبدأ عمله بوزارة الخارجية عام 1975

والتى كان يتطلع للعمل بها كلما عبر ميدان ”التحرير“ فى طريقه الى كلية الحقوق ذهاباً و إياباً حيث كان مقرها الأصلى حتى أوائل الستينات .ودام عمله بهذه المؤسسة العريقة حتى فبراير 1995 حين التقاعد أى حوالى أربعين سنة من الخدمة العامة.

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*